بدأت حركة الملاحة الجوية في الشارقة بالأزدهار في الربع الثاني من القرن العشرين وبالتحديد بعد عام
1930م وهو تاريخ تأسيس مشروع محطة الطيران التابعة للتاج البريطاني.
قبل هذا التاريخ كانت هناك محطات أخرى تعبر عن طريقها الطائرات العسكرية والمدنية من أوروبا إلى جنوب شرق آسيا وخصوصاً إلى الهند...إلى أن برزت الشارقة كحلقة وصل مهمة وآمنة لهذه العملية.
لقد كان مشروع المحطة مشروعاً ضخماً بكل ما تحمله الكلمة من معنى.... شيدت فيه العديد من المباني التي كان منها قلعة المحطة (المتحف الحالي) والتي كانت بمثابة نُزل للمسافرين العابرين أو المقيمين لفترات قصيرة. إضافة إلى برج المراقبة ومركز الخدمات الأرضية ومركز خدمة الطائرات وورش الصيانة وعدد من الحظائر للطائرات وبالطبع مدرج كبير للهبوط والإقلاع ومدرج فرعي للوقوف وتلقي الخدمات.لقد أُنشأ هذا المشروع بتخطيط وتصميم إنجليزي ولكن بسواعد أهالي الشارقة الذين بذلوا الجهد الجهيد في عمليات البناء والتشييد وبأقل التكاليف.
اليوم ....وبتوجيهات سامية من صاحب السمو الشيخ الدكتور /سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة وبرعاية كريمة منه تم تحويل جزء من مشروع المحطة والتي سُميت لاحقاً مطار الشارقة القديم إلى متحف مميز للمخترعات والصناعات القديمة فنجد أن متحف المحطة يحتوي على عدد من الأجنحة والأقسام هي:
1- جناح الطيران
2- جناح المخترعات القديمة والحرف والمهن
3- قسم الرياضيات القديمة
4- قسم الطباعة
5- قسم الدراجات والعجلات
6- جناح السيارات
7- جناح المكاتب
8- قسم الأواني الصينية
9- قسم المحركات
بغيت اقولكم ان متحف المحطه [ مطار الشارجه قديما ] كان مثل الفندق او المجمع للانجليز
سياكل جديمه
دراجه جديمه
حلاق المحطه
كيمرا
اوب اوب البدوي متصور منو قده
روز رايز اظني
شوفو العنجريزي ع اليمين لابس شورت شكله يضحك خخخ
مكان المطار قبل